أُحِسُّ الْقَلْبَ قَدْ وَقَفَ اشْتِياقًا....
يَهِزُّ الرُّوْحَ مِنْ وَهَجِ الِّلقَائِي
وَحُبُّ الْقُرْبِ مِنْ تِيْهِ التَّنَائِي....
يَحُثُّ الشَّوْقَ خُلْدًا فِي الْبَقَاْئِي
عَشِقْتُ الْهَمْسَ فِي لَيْلِ التَّدَانِي....
وَكَمْ يَاهَمْسُ تَحْلُوْ فِي الشِّتَائِي
يَدُقُّ الْقَلْبُ مِنْ بـــُعْدِ الْحَبِيْبِ....
وَكَمْ يَاْعَيْنُ تَبْكِيْ بِالْــــحُدَائِي
شَرِبْتُ الْمُرَّ فِي زَمَنِ الْكَذُوْبِ....
وَشَرُّ الْوَهْمِ أَصْبَحَ كَالْوَبَائِي
وَعِشْتُ الْحَرَّ مِنْ فَقْرِ الظِّلالِ....
وَسَهْمُ الْحُبِّ يَعْصِفُ فِي سَمَاْئِي
يَقُوْلُ الْحَرْفُ فِي زَمَنِ الْهُمُوْمِ....
عَشِقْتُ دِيَاْرَهَا وَالْعِشْقُ دَاْئِي
كَتَبْتُ الشِّعْرَ مِنْ نَزْفِ الْوَرِيْدِ ....
أَشُمَّ عَبِيْرَهَا عَبْرَ الْمَسَاْئِي
تَحِلُّ الشَّوْقَ مِنْ صَفْوِ الْخَفُوْقِ....
أَزِفُّ بِسَطْرِهَاْ عُرْسَ الْوَفَاْئِي
وَمُنْذْ عَرَفْتُهَاْ لا شَيْءَ يَسْكُنْ....
بَدِيْلَ وَفَاْئِهَاْ قَلْبَ الْوَلائِي
شُهُوْرُ زَمَاْنِِنَاْ ما عِشْتُ يَوْمًا....
جَمِيْلَ الرُّوْحِ مِنْ شَوْقِ الرُّوَائِي
بِقَدْرِ تَوَاْجُدِيْ فِي حُضْنِ عُمْرِيْ....
وَرِيُّ لِقَائِنَاْ قَدْ صَاْرَ نَاْئِي
يَعِيِْشُ الدُّوْنَ مِنْ سُوْءِ بلَفْظٍ....
وَصِنْوُ الطُّهْرِ مَوْفُوْرَ الْبَلائِي
غَرِيْبٌ يَاْحَبِيْبًا لا يُبَاْلِيْ....
بِبُعْدٍ وَالْهَوَىْ سَطْرُ الْقَْضَاْئِي
تَعَاْلَيْ قَدْ عَشِقْتُ الْقُرْبَ مِنْكِ....
وَقُرْبُ الْوَصْلِ مَرْغُوْبُ الْثنَائِي
هناك تعليق واحد:
مجموع قطعة التسويق التحكم الاستعراض الكبير من التفاصيل التي كنت؟ وقد وردت في هذا المقال الموقع. أمل أتمكن من الحصول على بعض أكثر ربما الكثير من الاشياء على موقع الويب الخاص بك. وسوف يصل مرة أخرى.
إرسال تعليق