دخلتُ اليومَ كيْ أسمعْ
حروفا منكِ.. ترويني
فعشتُ اللهفةَ الكبرى
وشوقا كان يطويني
وأصداءُ الهوى تدْوِي
وهِزَّاتُ .....تواتيني
وعشقًا كنتُ أحياهُ
فيسري في شراييني
ويُثْرِي القلبَ خفاقًا
فيقتُلُنِي ...ويحييني
وإذْ بي أسمعُ الخفْقَ
يحطِّمُ عتمةَ الطينِ
لتُشْرقَ شمسُ لُقْيانا
فنهفوا... للرياحينِ
ونركضُ مثل طفلينِ
ونقطُفُ زهرة التينِ
وننسى غدْرةَ الواشي
لنحيا غِبْطةَ الحينِ
ونرقى متنَ فرقدِنا
فنضوِي في الميادينِ
ويحكي الناسُ ملحمةً
بحرف الميمِ والسينِ
ويكتبُ دهرُنا سطرًا
عن العشاقِ يعنيني
فأقرأُ إسمكِ السامي
فيحضنني ويؤويني
هناك تعليق واحد:
انني اختال وأبحث بين حروفك لأجد مايدلني عليك..أتحرى عنك بين الكلمات عن مشاعرك عن احاسبسك
..فلم أجد لمطلبي جواب...
إرسال تعليق